• عالم العلوم: حقيقة وجود المياه على سطح القمر

    (LCROSS-Lunar CRater Observation and Sensing Satellite) هو مسبار فضائي قمري تابع لوكالة الفضاء الأمريكية تم إطلاقه في 18 من يونيو2009 على الساعة 21س32 (GMT) بصاروخ "Atlas V " من قاعدة رأس كانافيرال ....

  • عالم العلوم: ماهي ظاهرة المد الأحمر؟

    تنشأ ظاهرة المد الأحمر نتيجة إرتفاع سريع نسبيا في عدد نوع من العوالق المائية صلب نظام مائي ما(المياه المالحة أو العذبة) ....

  • كائن خارق يعيش بيننا !

    بطيئات المشية أو دببة الماء تشكل شعبة من اللافقريات و التي تم وصفها لأول مرة من قبل عالم الحيوان "يوهان أوغست أفرام غوزى " سنة 1773 و قد أطلقت تسمية "Tardigrada" أي بطيئات المشية على هذا الكائن من طرف عالم الأحياء الإيطالي "لادزارو سبالانساني" سنة 1777.ن...

  • إكتشف مدى عظمة كوننا

    ربما يدرك أغلبنا ضئالة حجمنا صلب هذا الكون و لكن هذا الفيديو سيوضح مدى صغرنا في مجرتنا و التى...

  • (Condylura cristita)حيوان الخلد ذو الأنف النجمي

    يعد الخلد ذو الأنف النجمي أحد أجناس الخلد الشمال أمريكي و الوحيد في ...

حقيقة وجود المياه على سطح القمر

0 commentaires


(LCROSS-Lunar CRater Observation and Sensing Satellite) هو مسبار فضائي قمري تابع لوكالة الفضاء الأمريكية تم إطلاقه في 18 من يونيو2009 على الساعة 21س32 (GMT) بصاروخ "Atlas V " من قاعدة رأس كانافيرال في نفس توقيت إطلاق مسبار (LRO-Lunar Reconnaissance Orbiter) . تتمثل مهمة "LCROSS" في تحليل حطام القمر الناتج عن تهشم جزء من الصاروخ الحامل له على سطح القمر في المنطقة القطبية بحثا عن وجود المياه. وقد تم هذا التصادم يوم 9 من أغسطس 2009.

أهداف المهمة :

  • تأكيد وجود جليد مائي من عدمه في المناطق القابعة علي الدوام في الظل.
  • تحديد مصدر أثار الهيدروجين الذي تم رصده  في أقطاب القمر.
  • تحديد كمية المياه الموجودة على سطح القمر.
  • تحديد تركيبة حطام إحدي المناطق الظليلة الدائمة.

تفاصيل المهمة :


تم تصميم "LCROSS" من أجل البحث عن المياه على سطح القمر و ذلك بإرسال صاروخ ليتحطم عل السطح مسببا تصادما ضخما محدثا فوهة تقذف أطنانا من الحطام مرفوقا على الأرجح بجليد مائي و بخار إلى أعلى من سطح القمر. 
أهم جزئين في المهمة يتمثلان في المركبة الفضائية "Shepherding" و "Centaur" الجزء العلوي من الصاروخ إذ لعب كلاهما دورا حيويا في المهمة فقام الأول بتوجيه الصاروخ نحو الموقع المحدد على سطح القمر و المشتبه في إحتوائه بنسبة كبيرة على المياه و بما أن علماء "نازا" لم يملكو غير فرصة واحدة في هذه المهمة لإيجاد الماء فقد توجب عليهم أن يكونوا شديدي الدقة عند برمجة "Shepherding" لتوجيه الصاروخ.

كل من العنصرين الأساسيين أطلقا سويا مع "LRO" متصلين عند الإقلاع حتى إفترق عنهما "LRO" بعد ساعة من الإقلاع . قاد "Shepherding" الصاروخ عبر عدة مدارات أرضية كل إستغرقت ما يقارب 38 يوما و بعدها إنفصل الصاروخ عن المركبة الفضائية الموجهة له و إصطدم بالقمر بسرعة أكبر من ضعف سرعة الرصاصة محدثا سحابة هائلة من الحطام حيث كانت مركبة "Shepherding" له بالمرصاد فقامت بفضل تجهيزاتها بإلتقاط صور للعملية قبل أن تلحق درب الصاروخ و تتجه نحو حتفها محللة في طريقها الحطام المتناثر بحثا بالأساس عن الماء بأي من حالاته الفيزيائية, الهيدروكربون و أي مواد مائية.


نتائج المهمة :


للأسف  لم يكن التصادم واضحا للبصر كما كان متوقعا مما فرض القيام بمعالجة للصور الملتقطة لزيادة الوضوح .
في 13 من نوفمبر 2009  أعلنت "نازا" عن وجود عدد من الأدلة التي تفيد بوجود المياه في كل من سحابة الغبار و أشلاء الحطام المقذوفة إثر التصادم  وقد قدمت تأكيدات إضافية من إنبعاثات في الطيف فوق البنفسجي و التي نسبت إلي بقايا الهيدروكسيل و هو مادة تنتج عن إنشقاق الماء تحت تأثيرأشعة الشمس. في تحليل لاحق تبين أن تركيز المياه يتراوح بين 5.6% في الكتلة.

فيديو:



تابع القراءه »

مياه حمراء قاتلة

22 commentaires


ماهي ظاهرة المد الأحمر؟

تنشأ ظاهرة المد الأحمر نتيجة إرتفاع سريع نسبيا في عدد نوع من العوالق المائية صلب نظام مائي ما(المياه المالحة أو العذبة), فمن بين 000 5  صنف من هذه العوالق حوالي 300 فقط منها تتميز بخاصية تمكنها من تغيير لون المياه للون الأحمر نتيجة للتركيز العالي لها في اللتر الواحد  إذ تتجاوز 000 10 خلية في المليلتر  ويمكن لها أن تتجاوز البضعة ملايين في المليلتر الواحد.


هل تعد هذه الظاهرة ظاهرة صحية ؟

في الحقيقة ظاهرة المد الأحمر لا تعد ظاهرة  صحية رغم إحتمال وقوعها طبيعيا, و يمكن أن تنتج هذه الظاهرة عن التلوث الذي  سببه ارتفاع معدلات النيترات أو الفسفاط مما يؤدي إلى إستهلاك أغلب كمية الأكسجين المنحل في الماء و إفراز العوالق لمواد سامة تجعل الماء غير صالح للحياة البحرية فتتكدس جثث الأسماك الطافية على السطح مما يخل بالتوازن الإيكولوجي و إفراز غازات دفيئة تؤثر سلبا على المناخ.


       

تابع القراءه »

:كارل بنز مخترع السيارة

0 commentaires



ولد "كارل بنز" في 25 من نوفمبر 1844 وقد كان مصمم محركات و مهندس سيارات, و قد عرف بكونه مخترع أول سيارة تعمل بواسطة محرك إحتراق داخلي وقد كانت له برفقة "برثا بنز" الريادة في تأسيس مصنع السيارات مرسيدس-بنز .ومن معاصري "كارل" كان الألمانيان "غوتليب دايملر" و "فيلهلم مايباخ" يعملان على إختراع مماثل دون أدنى علم بما  كان يصنعه مواطنهما "بنز" الذي كان سباقاو تحصل في عام 1879 على براءة إختراعه أولا, فأنتسبت بعد ذلك كل العمليات والعناصر التي أوجدت محرك الإحتراق الداخلي إليه ثم في عام1886 تمكن "كارل" من الحصول على براءة إختراع أول سيارة.

درس "كارل بنز" الهندسة الميكانيكية في جامعة "كرلسروه" حيث تلقى تكوينا مكنه من إنشاء شركته الأولى في مجال صناعة معدات الحدائق سنة 1871 ثم تزوج بعدها من "برثا رينغر" ,أم أولاده الخمسة.

سنة 1883, أنشأ شركة "بنز أوند سي (Benz&Cie)" حيث بدأ بصناعة المحركات في "منهايم" وبعدها بسنتين طور "تيو" و هي عربة ثلاثية العجلات مزودة بإسطوانة واحدة مبردة بالماء بسعة لتر واحد و قوة " 560 وات", بتشغيل كهربائي,صمام دخول و علبة تروس.

من سنة 1885 إلى 1887 قام "كارل" بإنشاء ثلاثة نسخ من ثلاثية العجلات, و في سنة 1906 تم إهداء النسخة الأولى إلى متحف ألماني حيث لا تزال قابعة إلى الآن .

شهدت سنة 1896 ظهور أول سيارة رباعية العجلات (Benz Victoria) و التى تلتها (Benz Velo) والتى أصبحت النموذج الأساسي لشاحنة و حافلة بنز الأولى سنة  1859 . 





في عام 1896 ظهرت (Benz Kontra-Motor)  مزودة بمحرك بإسطوانتين. بعد سنتين تم تطوير إطار عجلة مطاطى لسيارة (Benz Confortable) و التى شهد الإنتاج بعدها تطورا ملحوظا فقامت الشركة بصنع أول سيارة سباق لها سنة 1899 كانت عنوانا لنجاحات مبهرة.






شهدت سنة 1926 إنشاء شركة "مرسيدس بنز" والتي نشأت بفضل دمج "كارل بنزو "بول دايملر" (إبن "غوتليب" صاحب علامة "مرسيدس" المتخلى عنها من قبل "إيميل مرسيدس") لشركتيهما فأمضى صلبها أربعة سنوات فارق الحياة بعدها عن عمر يناهز ال85 سنة مخلدا إسمه في تاريخ البشرية بواحد من أكثر الإختراعات إنتشارا في العالم .  

فيديو لأول سيارة في العالم:


                        

تابع القراءه »

هل تكون نهاية معضلة السرطان ؟

2 commentaires


ماهو طب النانو ؟


طب النانو (Nanomedicine), هو التطبيق الطبي لتكنولوجيا النانو لمعالجة الأوبئة و الأمراض المستعصية في جسم الإنسان و يعد البحث في هذا المجال تطورا جذريا في مجال الطب إذ يطرح حلا لأكثر الأمراض المزمنة,مرض السرطان.

معالجة السرطان :


يعد تشخيص و معالجة مرض السرطان تحديا كبيرا ذلك أن الأورام يمكن أن تتواجد في أي مكان بجسم الإنسان إضافة إلي أن العلاجات المتوفرة (العلاج الكيميائي و العلاج بالأشعة) يمكن أن تؤثر سلباعلي الخلايا السليمة و هنا يظهر التطور الجذري لتقنية النانو إذ تعد جسيمات النانو متناهية في الصغر (أصغر ب100 ألف مرة من شعرة الإنسان),تحقن هذه الجسيمات في الأوعية الدموية للمريض حيث تشرع في السباحة بحثا عن الخلايا المصابة حيثما تواجدت, بعض تقنيات النانو مصممة للبحث عن الخلايا السرطانية و الإلتصاق بها عبر مستقبلات تتلائم و تلك الموجودة علي الورم و من ثم تقوم بإرسال إشارات لتمكين الأطباء من تحديد مكان الخلية المصابة و يساعد ذلك في تحديد الأورام التي لا تتمكن التكنولوجيات المعتادة من تحديدها و بعض تقنيات النانو الأخرى لا تكتفي فقط بتحديد موقع السرطان و إنما تقوم بمهاجمته بدون الإضرار بالخلايا السليمة.





تابع القراءه »

لا تفوتوا الكسوف الجزئي للشمس في صباح اليوم 20 مارس 2015

10 commentaires

يعرف اليوم الجمعة 20 مارس 2015 كسوفا كليا أو جزئيا للشمس و ذلك حسب موقع المشاهدة أما بالنسبة للعالم العربي فسيكون الكسوف جليا جزئيا بشمال إفريقيا و عدد من دول الشرق الأوسط.


تعريف ظاهرة الكسوف :

كسوف الشمس ظاهرة فلكية تحدث عند إستقامة الأرض,القمر و الشمس على خط واحد فيظهر للملاحظ من الأرض أن الشمس تغطى بقرص داكن وهو القمر.


توخوا الحذر و أحموا أعينكم فالتعرض لأشعة ذات كثافة ضوئية عالية يؤدي إلى تعطيل الخلايا البصرية إضافة إلى ذلك فالتعرض للأشعة تحت الحمراء و فوق البنفسجية قد يؤدي إلي تلف بالشبكية.


تابع القراءه »

:كائن خارق يعيش بيننا

2 commentaires


بطيئات المشية أو دببة الماء تشكل شعبة من اللافقريات و التي تم وصفها لأول مرة من قبل عالم الحيوان  "يوهان أوغست أفرام غوزى "  سنة 1773 و قد أطلقت تسمية "Tardigrada" أي بطيئات المشية على هذا الكائن من طرف عالم الأحياء الإيطالي "لادزارو سبالانساني" سنة 1777.

يتميز جسم بطيئات المشية بإنقسامه لأربعة أقسام محمية بطبقة من البشرة, مزودة بثمانية قوائم, إثنتان بكل قسم, تنتهي كل واحدة منها بمجموعة مخالب.

تعيش بطيئات المشية تقريبا في كامل أصقاع الأرض دون إستثناء غير أنها تتواجد بأعداد كبيرة في المناطق التي تتواجد بها النباتات الحزازية أو الطحالب (مثل التندرا أو الغابات) ذلك أنها تشكل مع الأشنات غذائها المفضل. يمكننا إيجاد بطيئلت المشية في قمم الهيمالايا (على إرتفاع أكثر من 6000 متر) وحتى في المياه العميقة (على عمق أكثر من 4000 متر) و كذلك في المناطق القطبية. إنهم يتواجدون في الرمال,في طحالب الأسطح الرطبة,الرواسب المالحة إضافة إلى المياه العذبة حيث يمكن أن يتواجدوا بكثرة بما يقارب 25000 في اللتر الواحد.
يمكن لطول بطيء المشية البالغ أن يبلغ 1.5 مليمترا أما الصغيرة فطولها تحت 0.1 مليمتر أما اليرقة حديثة الولادة فهي بطول أقل من 0.05 مليمتر.
يمكن لبطيء المشية العيش لفترات طويلة جدا ذلك أنه يدخل في فترة حياته عدة حالات من التوقف التام لعملية التمثيل الغذائي فيدخل حالة من الجمود التام يكون الكائن فيها غير قابل للتدمير و خالدا.
تتميز بطيئات المشية بقدرتها العالية على التحمل و الصمود في أعتى الظروف التي لا تتيح أية فرصة لباقي أشكال الحياة للنجاة و العيش و تأتي هذه القدرة العجيبة من الخاصية السابق ذكرها, إذ أن بطيئات المشية يمكن أن تدخل في حالة من "اللاحياة" و التي أثنائها يصبح النشاط الحيوي شبه منعدم و غير قابل للكشف و قد تم تسجيل دخول أحد بطيئات المشية في مثل هذه الحالة بإحدى المختبرات و عاد إلي الحياة بعد ذلك بثمانية سنوات. للدخول بهذه الحالة يسحب بطيء المشية قوائمه و يزيل المياه من كامل أعضائه بشكل شبه تام مغيرا الماء في خلايا جسمه بسكريات غير قابلة للتقلص, تلعب هذه السكريات دور مانع التجمد للحفاظ على سلامة هياكل الخلايا, و لمزيد من الحماية يقوم بالإلتفاف داخل كتلة من الشمع المجهري. عند العودة للظروف المسماة بالعادية يصبح دبيب الماء نشطا لفترات تتراوح من بضع دقائق إلى بضع ساعات.

يمكن لهذا الكائن الخارق العيش بالفضاء الخارجي إذ تم إرساله في عام 2007 علي متن مركبة الفضاء الروسية (Foton-M3)  و التي نجح خلالها بالبقاء علي قيد الحياة و التبييض مما أذهل العلماء و ذلك لمقدرته العالية على تحمل الإشعاعات الضارة, الضغط العالي و المنخفض (يتحمل العيش في الفراغ المطلق و ضغط يصل حتى 1200 بار ) إضافة إلي درجات الحرارة العالية و شديدة الإنخفاض (يستطيع تحمل العيش ضمن نطاق الصفر المطلق(°273.15- مئوية) و في درجة حرارة تقدر ب°150+ مئوية).
يمكن لبطيء المشية الصمود في درجات الملوحة العالية سواء بإيقاف نشاطه الحيوي أو عن طريق غشاء عازل للأملاح ,كذلك يمكن له العيش لفترات طويلة جدا من دون ماء.

كل هذه الميزات تجعل بطيئات المشية أسياد البقاء و الصمود من بين كل أشكال الحياة المعروفة إلى حد الآن مجيزة بذلك فكرة إمكانية وجود كائنات خارقة مماثلة تعيش على سطح أحد كواكب مجموعتنا الشمسية أو في مكان ما في الكون الواسع. 




تابع القراءه »

: إكتشف مدى عظمة كوننا

1 commentaires


ربما يدرك أغلبنا ضئالة حجمنا صلب هذا الكون و لكن هذا الفيديو سيوضح مدى صغرنا في مجرتنا و التى تعتبر بدورها ضئيلة داخل كون لا متناهي. 
 مشاهدة ممتعة

الفيديو:(مترجم إلى العربية)







تابع القراءه »